ذكرت صحيفة “الاخبار” أن “قرار ذبح العسكريين أو تأجيله، لم يعد بيد تنظيم “الدولة الإسلامية” في القلمون بشكل منفصل، بل بات مرتبطاً بشكل مباشر بالقيادة المركزية للتنظيم”. هذا الربط، بحسب مصادر مقرّبة من التنظيم، مردّه إلى “صدور أحكام وقرارات قضائية بحق سجناء في تنظيمات إسلامية، بينهم موقوفون سعوديون”.
وتزامن ذلك مع ورود معلومات تتحدّث عن مبايعة قرابة سبعين سجيناً في سجن رومية المركزي لـ”الخليفة أبو بكر البغدادي”. بناء على ذلك، وصلت تهديدات حقيقية بقتل العسكريين الأسرى إن نُفِّذ أي من الأحكام.