كشفت مصادر رسمية لصحيفة “المستقبل” أنّ “تنظيم “داعش” يطلب الإفراج عن 22 سجيناً مقابل كل عسكري أسير لديه”. أما في ما يتصل بزيارة مدير عام الأمن العام إلى دمشق، فقد أكدت المصادر “تسرّب أجواء إيجابية لا تزال غير واضحة المعالم والتفاصيل بعد في ما يتعلق بالمساعي المبذولة لعقد صفقة شاملة تتيح تحرير العسكريين في مقابل الإفراج عن سجناء من سوريا ولبنان”، لافتةً في هذا السياق إلى أنّ “نتائج زيارة ابراهيم إلى دمشق سيتم بحثها اليوم على طاولة اجتماع خلية الأزمة الوزارية في السرايا الحكومية برئاسة رئيس الحكومة تمام سلام”.