في جلسة الإستماع التي عقدتها غرفة الدرجة الأولى في المحكمة الخاصة بلبنان في 13 الجاري تردد اسم الرئيس بشار الأسد في تحرك مزمع لفريق الإدعاء يتعلق بالإتصالات الهاتفية.
وقد تناولت العديد من وسائل الإعلام هذا الموضوع إلى درجة وصلت لدى بعضها إلى حد القول بأن رقم هاتف الأسد قد ظهر على هاتف مشتبه بهم في الإغتيال والذين يعرفون بالشبكة الهاتفية الخضراء.
ولكن ما هي حقيقة هذه الواقعة؟