أوضح الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أن الوسائل العسكرية وحدها ليست كافية للتخلص من التطرف، داعياً إلى إجراءات لمكافحة الإرهاب مبنية على احترام حقوق الإنسان.
وأكد كي مون في اجتماع لمجلس الأمن الدولي مخصص لمكافحة الإرهاب على ضرورة مواصلة التفكير في الظروف التي تسمح للتطرف بالازدهار، وقال: “مواجهة هذه التحديات عبر التفكير فقط من وجهة نظر عسكرية كشفت حتى الآن عن حدودها”.
كما حذّر من أن يؤدي استهداف الجاليات المسلمة باسم مكافحة الإرهاب إلى تجاوزات غير أخلاقية وغير مثمرة.