ردت إدارة الجامعة الأميركية للعلوم والتكنولوجيا AUST على بيان آل الحسن الذي ادعى ان ابنتهم اختطفت من أمام الجامعة في زحلة الى طرابلس لبيعها الى الجماعات التكفيرية، مؤكدةً ان الخبر غير دقيق وعار من الصحة، نظرًا لأن الطالبة المذكورة لم تحضر أصلا الى الجامعة بتاريخ 13/1/2014 ولم يتم خطفها من الجامعة كما ورد.
ودعت الجامعة في بيان الى توخي الدقة في نقل الأخبار المتعلقة بها، والعودة الى ادارة الجامعة قبل نشر أي خبر.
لقراءة بيان آل الحسن اضغط هنا