رأى الوزير السابق وديع الخازن أن الكنيسة المارونية وعلى رأسها البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قامت بما عليها وأكثر وحاولت المستحيل من أجل التوفيق بين القيادات المارونية لإنتخاب رئيس يلبي تطلعات الكنيسة في الحياة الوطنية ويؤمن العبور الآمن وسط عواصف المنطقة.
الخازن، وبعد لقائه رئيس أساقفة بيروت للموارنة المطران بولس مطر، قال: “لطالما عكست البيانات الشهرية للمطارنة الموارنة هذا التوجه للخروج من أي مراهنة على حل خارجي إلا كعامل مشجع على توفير وحدة الموقف الداخلي حول رئيس يكون بمواصفات جامعة لأن دوره جامع”.