أوضح وزير الدولة نبيل دوفريج أنّ الحوار مع “حزب الله” سيبدأ من الإستقرار في لبنان وعدم لجوء الحزب الى استعمال السلاح في الداخل كما حصل في 7 أيار والنتائج السلبية جراء دخوله الى سوريا، إضافة الى الإستحقاق الرئاسي .
دوفريج، وفي حديث عبر إذاعة “صوت لبنان ـ 100.5″، أكّد أنّ لا حوارًا قبل تحديد جدول أعماله أولاً، وقال: “من جهتنا لا أحد محمّس لهذا الحوار، لأنّنا نريد أوّلاً لمس نتائج إيجابية مرتقبة وأحد الشروط الأساسية للحوار، هو الإلتزام من قبل الحزب لأنّ الشعب يريد أن يرى نتائج ملموسة على الأرض”.