يواصل قداسة البابا فرنسيس اليوم زيارة لتركيا في اسطنبول ومواقع رمزية من كنيسة آيا صوفيا الى المسجد الازرق في اشارة الى رغبته في الدفاع عن الحوار بين الديانات والمسيحيين في المنطقة المهددين بالحرب.
وبعد ثمانية اعوام على زيارة سلفه، سيسير الحبر الاعظم على طريق بنديكتوس السادس عشر في القسطنطينية السابقة عاصمة امبراطورية بيزنطة المسيحية حتى سقوطها بايدي العثمانيين المسلمين في 1453