اعتبر رئيس “حركة التغيير” ايلي محفوض في تصريح، انّ “حضور ممثل بشار الاسد السفير علي عبد الكريم علي في جنازة الوداع لـ صباح امر مزعج، ولو انّه وفرّ غيرته التي هي غير مرّحب بها في المجتمع اللبناني ودخوله كاتدرائية مار جرجس وما فيها من وقاحة ما بعدها وقاحة لكان أفضل له وللبنانيين”.
وقال: “الأنكى من الحضور هو ان يبقى مرافق علي عبد الكريم علي داخل الكاتدرائية، وهو استثناء عن مرافقي المسؤولين اللبنانيين الذين انسحبوا عند بدء مراسم الجنازة، واقلّ ما يقال انّها وقاحة بعثية فاقعة اعتاد عليها بيت الاسد”.