نقلت “اللواء” عن مصادر ديبلوماسية أن عواصم القرار الإقليمي والدولي ذات التأثير في العراق وسوريا، وصولاً الى لبنان ودول المنطقة لا تريد أن يتحوّل هذا البلد الى “ساحة شغب” على الاتصالات الجارية بين هذه العواصم، سواء لترتيب الملف النووي أو الوضع السوري.
من هنا فالهدف الأول للحوار بين “المستقبل” و”حزب الله” يتناول تنفيس الاحتقان المذهبي السني – الشيعي، وكخطوة إجرائية يكون بالاتفاق على رئيس جديد للجمهورية.