أعلن علماء من الولايات المتحدة، عن ابتكار لقاح جديد ضد سرطان الثدي يبطئ جدا تطور المرض، ولكن له آثارا جانبية قوية.
واشترك في الدراسة التي اجراها العلماء 26 امرأة مصابة بسرطان الثدي، تم تقسيمهن الى مجموعتين.
المجموعة الأولى حقنت باللقاح الجديد، والمجموعة الثانية استمرت على العلاج التقليدي المتبع.
وبعد مضي سنة على بداية الاختبار، اتضح للعلماء ان نصف المشتركات في المجموعة الأولى اصبح انتشار الخلايا السرطانية لديهن بطيئا، في حين تحسنت حالة مريضتين فقط من المجموعة الثانية.