لفتت مصادر معنية لصحيفة “السفير” إلى ان “الجلسة الأخيرة لخلية الأزمة تحولت إلى “جلسة محاكمة” للإنجاز الذي حققه الجيش اللبناني بإلقاء القبض على طليقة البغدادي وزوجة الشيشاني.
وقد رفض وزير العدل أشرف ريفي الخوض في تفاصيل ما جرى في خلية الأزمة، مشيرا إلى أنه ملتزم بالصمت وبعدم مقاربة موضوع العسكريين في الإعلام، واكتفى بالقول في حديث لصحيفة “السفير” ان “كنت واضحا بأنني ضد التوقيف لأي إمرأة أو رجل أو أي طفل، انا مع توقيف المرتكب إذا كان مرتكبا”.
