ندّدت فرنسا بالهجوم الانتحاري “الهمجي” على مدرسة ثانوية، ملحقة بالمركز الثقافي الفرنسي في كابول، مؤكدةً أنّه أوقع “العديد من القتلى”.
ودان وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس في بيان، “بشدة هذا العمل الارهابي الذي تسبّب في مقتل العديد من الناس واصابة عدد آخر”، معلناً عن “تشكيل وحدة ازمة في كابول وفرنسا للتحقيق في هذا الهجوم، الذي يأتي في سلسلة من الهجمات التي شهدتها العاصمة الافغانية في الاسابيع الاخيرة”، وداعياً إلى “ملاحقة مرتكبي هذا العمل الهجمي ومحاكمتهم”.