جدد مفتي الجمهورية الشيخ عبداللطيف دريان التأكيد على “أن الدين الاسلامي هو دعوة عالمية في التسامح والمحبة والرحمة بين البشر”، مشددًا على “أن الامن هو من اهم ركائز الحياة الاجتماعية في اي بلد من البلدان وهو الاساس في استقرار المجتمعات”.
دريان دعا من السعودية الى “مزيد من بذل الجهود في نشر الثقافة المبنية على اسس التعارف والمحبة والتلاقي من اجل بناء مجتمع قائم على احترام حقوق المواطنة رغم الاختلاف الديني”.
وعقد دريان سلسلة لقاءات مع الفيصل والمستشار بالديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية الشيخ عبدالله المطلق ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمين العام لمؤسسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين الأديان والثقافات الدكتور فيصل بن معمر والعديد من الشخصيات الدينية في المملكة تم فيها التداول في الشؤون الاسلامية.