اعتبرت اوساط مراقبة في بيروت عبر صحيفة “الراي” الكويتية ان مجرّد جلوس “المستقبل” و”حزب الله” وجهاً لوجه يعني وجود رغبة ايرانية – سعودية في الحفاظ على ستاتيكو المهادنة في لبنان وإبقاء هذا البلد مساحة “فك اشباك” لتبادُل رسائل حسن النية في التوقيت المناسب بعدما كان في فترات سابقة “ساحة اشتباك”.