رأى عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب ميشال موسى أن زيارة رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني أتت لتكون جزء من المشاورات التي تحدث في المنطقة ولا تأثير عليها في الملف الرئاسي.
موسى، وفي حديث لـ”صوت لبنان 100.5″، كشف أن الحديث بين لاريجاني ورئيس مجلس النواب نبيه بري كان عامًا ولم يكن هناك وجود لحديث مباشر بينهما في الملف الرئاسي، مشيرًا الى أن حركة الموفدين الى لبنان هي للاستطلاع والحث على انتخاب رئيس للجمهورية.
وفي موضوع الحوار بين “المستقبل” و”حزب الله”، لفت الى أن الحوار مهم جداً في هذه الفترة، وقال: “كنا نتمنى لو أنه انطلق في السابق لكان خفف الكثير من التشنجات”.