اكدت مصادر ان غرف عمليات شكلت منذ وقوع الطيار الأردني في الاسر لدى الارهابيين على اعلى المستويات، وباشرت الى ذلك التواصل مع فعاليات رسمية وعشائرية عربية وعراقية بالذات بحثا عن اقنية تواصل صالحة.
وتقول مصادر اهالي العسكريين اللبنانيين لـ “الأنباء” ان الحكومة الاردنية قدمت درسا وافيا وقاسيا لمعرقلي المفاوضة والمقايضة على العسكريين الاسرى في بيروت حول كيفية التصرف الحكيم والمسؤول في مثل هذه الحالات.