اشار وزير الإقتصاد الان حكيم الى وجود اهتمام دولي روسي وفرنسي واميركي اضافة الى الفاتيكان بلبنان، لافتا الى أن كل هذه الامور تدل على ان هناك توجّها لحل ازمة الاستمرارية السياسية في لبنان.
حكيم، وفي حديث لـ”صوت لبنان 100.5″، أكد أن البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي يبارك اي حوار او تقارب بين اللبنانيين، مضيفًا “الحوار الجاري بين المستقبل وحزب الله هو بمثابة هدية، ويجب ان لا ننسى الحوار بين الكتائب وحزب الله”، معتبرًا أن “لبنان ينزف من جهتين: اولاً من ناحية الطاقة وثانياً من ناحية النازحين السوريين الذين سيؤثرون سلباً على الاقتصاد اللبناني”.