راى عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب علي فياض أن “الحوار هو الإطار الأكثر ملائمة لمعالجة المشاكل والخلافات الداخلية، لافتًا الى ان “حزب الله” كان دائما في موقع من يدعو إليه ويشجع عليه ويسعى لتهيئة الأرضية المناسبة والمنتجة له.
فياض اعتبر أن “الاحتقان المذهبي هو عملية مفتعلة ومصطنعة رغم كل الظروف المعقدة إقليميا ومحليا”، لافتا إلى أن “البعض قد نجح في تصوير الخلاف السياسي على أنه خلاف مذهبي خاصة في إنفلاش الجماعات التكفيرية والسلفية المتشددة والمتطرفة التي يقوم مشروعها على الصدام المذهبي”.