أكّد أهالي العسكريين المخطوفين أنّ أمور الملف على الطريق الصحيحة، بحسب ما أخبرهم وزير الصحة وائل أبو فاعور، موضحين أنّهم سيبقون متكتّمين عن الموضوع وسيصبرون حتى استعادة أبنائهم بسلام.
الأهالي شدّدوا على أنّ الحكومة هي التي تفاوض، واعدين بعدم التصعيد ولن يتحرّكوا خارج رياض الصلح. وأضافوا: “أصبحنا على يقين وكما طمأننا أبو فاعور أنّ الكلّ داخل مجلس الوزراء وخلية الأزمة وافقوا على المقايضة”.