قبل أن يطوي الشمال اللبناني صفحة عام 2014 أبت عكار وطرابلس وباقي المناطق الشمالية الا أن تؤكد أنها مازالت خزان الجيش اللبناني وأن كل الأحداث لم تلوث بيئتها الحاضنة للجيش . ففي شهر كانون الأول من عام 2014 تقدم أكثر من 4000 من أبناء الشمال للتطوع بالجيش اللبناني.