Site icon IMLebanon

النازحون.. بالأرقام

 

* عدد النازحين السوريين المدوّنة أسماؤهم في لوائح “المفوّضية”: 1.146.405.

* عدد النازحين الذين ينتظرون تسجيلهم في المفوّضية: 12.590 (إحصاء 31 ك1 ـ 2014).

* عدد النازحين في لبنان نسبةً لعدد السكّان: 26.20 % (أيّار 2014).

* تمركز النازحين: 35.5 % البقاع، 25.8 % بيروت والجبل، 24.5 % الشمال، 11.4 % الجنوب.

* أدى النزوح لارتفاع كثافة السكان في لبنان من 370 شخصاً في كل كلم2 الى 520 شخصاً.
* أسباب النزوح من سوريا: 60 % بسبب الأوضاع الأمنيّة و32 % لأسباب سياسيّة.

* كلفة النازحين السوريين على لبنان: 7.5 مليارات دولار سنوياً بحسب آخر إحصاءات البنك الدولي.

* نسبة البطالة عند اللبنانيين بعد الأزمة السورية: 21 % حسب تقديرات البنك الدولي.

* نسبة البطالة بين النازحين: 30 %.

* متوسط الدخل الشهري للنازح السوري العامل: 418 الف ليرة (أقل بنحو 40 % من الحد الادنى للاجور في لبنان البالغ 675 الف ليرة).

* 170 ألف فقير لبناني إضافي وفق تقديرات البنك الدولي، بعد الأزمة السورية.

* كلفة النزوح على صعيد الخدمات العامة: 520 مليون دولار عام 2014.

* كلفة النزوح على البنية التحتية: حوالي 589 مليون دولار بين الـ2012 و2014.

* كلفة النزوح على صعيد الكهرباء: بين 500 و580 مليون دولار بين 2012 و2014.

* كلفة النزوح على صعيد الصحة: 92 مليون دولار بين 2012 و2014.

* كلفة النزوح على صعيد التعليم: 194 مليون دولار بين 2012 و2014.

* كلفة النزوح على صعيد النفايات الصلبة: 71 مليون دولار بين 2012 و2014.

* كلفة النزوح في قطاع المياه والصرف الصحي: حوالي 18 مليون دولار(2012 ـ 2014).

* زيادة حركة المرور على الطرق: بين 15 % و50 % (بحسب المناطق وتدفق النازحين).

* خسارة حوالي 894 ألف سائح (41.5 % من إجمالي السياح) بين 2011 و2013.

* القطاع التجاري: تراجع نشاط القطاع اكثر مــن 35 % في فترة 2011 ـ 2014.

* نسبة ودائع السوريين في المصارف اللبنانية: 3 % من اجمالي الودائع.

* نسبة النازحين في خيم وملاجئ جماعية ومبان غير منتهية ومرائب للسيارات: 40 %.

* نسبة النازحين الذين يعيشون في مخيمات عشوائية: 14 %.

* نسبة التحاق النازحين (بين 5 و17سنة) بالمدارس اللبنانيّة: 35 %.

* أعداد الطلاب السوريين المسجلين في المدارس الرسمية اللبنانيّة: حوالي 275 ألفاً.

* نسبة الأميّة عند النازحين: 33 %.

“أوكسفام” تنتقد المجتمع الدولي

تؤكّد مديرة منظمة «أوكسفام» في لبنان فران بيتريسن أن “الأزمة السورية هي واحدة من أكبر أزمات اللجوء التي عرفها العالم منذ الحرب العالمية الثانية، لذلك يتطلب حجمها الهائل التزاماً أكبر بكثير من جانب المجتمع الدولي للتخفيف من وطأتها، لكن المجتمع الدولي يتخلف حتى عن الحد الأدنى المتوقع منه، كما فشل في توحيد الصفوف لوقف تدفق الأسلحة والذخائر إلى الداخل السوري”. وتقول لصحيفة “السفير” إنّ “الدول المجاورة لسوريا تُركت لتحمّل عبء الأزمة السورية بمفردها بينما لا تساهم دول غنية عديدة إلا بأقل بكثير مما تسمّى “حصتها المنصفة” نسبة للدخل القومي فيها”.