رأت مصادر حزب الله لـ”الأنباء” ان مبررات تركيز الاشتباكات على فليطة بالذات هو فشل جبهة النصرة في اختراق منطقة الجبة وعسال الورد هو الذي دفعها باتجاه فليطة، والهدف مهاجمة مواقع الحزب وتكبيده الخسائر البشرية والمعنوية من خلال تصويره تلك العمليات.
وتستغل “النصرة” الاجواء المناخية العاصفة التي تحجب الرؤية عن الكاميرات وادوات الرصد، وان درجة الحرارة في اماكن تواجد “النصرة” اشد صقيعا مما عليه الحال في فليطة.