أولا، إنشاء أو شراء شركة تأمين: توفر أقساط التأمين أموالا إضافية للاستثمار وتتمتع بمعاملة ضريبية تفضيلية. الشركات الرائدة في هذا المجال تشمل ليون بلاك، التابعة لأبولو، وجون بولسون، مدير صندوق التحوط.
ثانيا، إنشاء شركة قابضة: يأتي ذلك على غرار الاستراتيجية المستخدمة من قبل وارن بافيت، الذي أغلق شراكته الاستثمارية للتركيز على بيركشاير هاثاواي، التي وضع فيها أسهما وعمليات استحواذ جديدة.
ثالثا، تسويق صندوق رأس مال مغلق: يحصل المستثمرون الأوائل على الأسهم التي يمكن بيعها في السوق المفتوحة، في حين تبقى أموالهم في الصندوق إلى الأبد.
رابعا: تعويم شركة قشرية: تعرف في أوروبا باسم الشركات القشرية، وفي الولايات المتحدة بشركات الشراء لأغراض خاصة، وهذه تجني المال من خلال التعويم في سوق الأسهم حتى قبل أن تعرف ما هي الشركات التي تنوي الحصول عليها. المستثمر المخضرم ويلبر روس عوّم إحداها في حزيران (يونيو) الماضي.
خامسا: التركيز على العقارات: المستثمرين الذين يشترون العقارات ويتعاملون في الإقراض العقاري، أو يتداولون الأوراق المالية المدعومة بالقروض العقارية، يمكنهم القيام بذلك في صندوق الاستثمار العقاري الذي يتمتع بالإعفاءات الضريبية السخية.
سادسا، تشغيل أحد بنوك الظل: شركات تطوير الأعمال تعتبر وسيلة للاستثمار في قروض للشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، وذلك بفضل الإعفاءات الضريبية في الولايات المتحدة. وتدير كل من بلاكستون وكارلايل وKKR شركات لتطوير الأعمال.