أكدت مصادر مطلعة على الحوار بين “حزب الله” و”المستقبل” لـ”الديار” على خطوات تنفيذية على الارض، قبل الجلسة الثالثة في عين التينة في 16 كانون الثاني، تخفف التشنجات على الارض.
وان الخطوات الاولى ستبدأ في البقاع، عبر تنفيذ الخطة الامنية التي توقف العمل بها. وان تنفيذ هذه الخطوة سيمثل خطوة ايجابية للانتقال الى الملفات الاخرى، حيث أكد الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في خطابه الاخير الى ان الحوار بين الطرفين جدي وايجابي.
وهذا الامر أكد عليه وزير الداخلية نهاد المشنوق وأن الحوار أدى الى تخفيف التشنجات وهذا أمر ايجابي.