اكد المتحدث الإعلامي للبيت الأبيض جوش إيرنست، إنه كان يتوجب علينا إرسال شخصية رسمية أعلى للمسيرة المناهضة للإرهاب في فرنسا بعد الأحداث التي شهدتها البلاد الأسبوع الماضي.
وتابع المتحدث قائلا إن الرئيس الأميركي باراك أوباما كان يود حضور هذه المسيرة ولكن لم يكن هناك متسع من الوقت للتخطيط الأمني لمثل هذه الزيارة.