قامت الشرطة الأسترالية بتفجير قنبلة محلية الصنع بعد أن استدعت سيدة خبراء المفرقعات للتحقق من جسم عثرت عليه في غرفة ابنها في سيدني.
وقالت السيدة للشرطة إن الجسم أثار اشتباهها لأنه كان موصلاً بهاتف محمول يتدلى منه سلك.
ورفعت الشرطة الجسم المشبوه وفجرته في ملعب قريب لكرة القدم، فيما بدأت في استجواب الابن البالغ 20 عاماً.
وكانت الشرطة قد فجرت في وقت سابق قنبلة أخرى محلية الصنع عثر عليها أمام مدرسة في بوندابرج في شمال كوينزلاند.