استبعد مصدر في قوى 8 آذار لصحيفة “الشرق الأوسط” “تصفية العسكريين، على اعتبار أن هذا الملف ورقة قوة بأيدي الخاطفين الذين يبتزون الدولة من خلالها”، واعتبر أن “ما حصل سيؤثر إيجابا على القضية، وأن عملية رومية” كانت بمثابة رسالة قاسية وقوية من الدولة بأنها لا تخضع للابتزاز وتمتلك قرارها السياسي”. وختم” “لا أعتقد أن هناك حلا للملف في المدى المنظور، لأنهم يريدون الاحتفاظ بالورقة وإذا قتلوهم يخسرون الورقة”.