ذكرت “اللواء” ان المجتمعين في لقاء خلية الأزمة المكلفة متابعة ملف العسكريين عرضوا آخر المعطيات المتعلقة بالجهود المبذولة للافراج عن العسكريين المخطوفين، واتخذوا القرارات المناسبة.
وفهم أن من بين القرارات، اعتبار نائب رئيس بلدية عرسال أحمد الفليطي والشيخ مصطفى الحجيري (أبو طاقية) قناتا التواصل في ملف العسكريين، وحصر التعامل معهما وحدهما بأقصى ما يمكن للقيام بهذه المهمة.