دان مفتي الجمهورية السابق الشيخ محمد رشيد قباني إعادة نشر الرسوم المسيئة إلى النبي محمد في أوروبا، وقال في بيان: “ان تطرف الحرية في الغرب إلى حد الحرية في السخرية من الرموز الدينية هو عدوان على معتقدات الآخرين ورموزهم الدينية، الأمر الذي يستفز تطرفا مقابلا، ويتسبب في ممارساته، ولذلك فإن على أوروبا أن تضع ضوابط لأخلاقيات الحرية في الغرب، كي لا تسيء إلى علاقاتها بالعرب، ومسلمي العالم، وتستجلب عداوة الشعوب لها، بدلا من صداقتها”.