أكد سفير المنظمة العالمية لحقوق الانسان في لبنان والشرق الاوسط علي عقيل خليل لاهالي العسكريين المخطوفين أن قضية ابنائهم هي قضيته، معتبرًا أن ما تم عرضه في وسائل الاعلام عن العسكريين هو عملية ضغط فقط نتيجة ما حصل في سجن رومية، اما الاجواء فهي ايجابية ووضعهم في نتيجة اتصالاته ولقاءاته في مصر.
من ناحية اخرى، اتصل خليل بالوسيط السوري الذي تكلم مع حسين يوسف ووالد العسكري المخطوف لامع مزيحم، وطمأنهم الى أن الامور تسير في ايجابية وأفضل مما كانت عليه والمفاوضات بتحسن، واذا بقيت الامور بهذه الايجابية ستشهد الاسابيع المقبلة انفراجا في موضوع العسكريين المخطوفين.