حذّر الرئيس الفيليبيني بنينو أكينو من مغبة انهيار محادثات السلام مع جبهة تحرير مورو، مشيرًا الى أنّ ذلك سيتسبّب فى زيادة أعمال العنف والارهاب، حسبما ذكرت وكالة الشرق الاوسط.
ودعا أكينو الجماعة المتمردة الى التعاون مع السلطات لتحديد هوية المتمردين الذين قتلوا 44 من قوات الجيش.
وكانت قوات الشرطة تطارد اثنين من المسلحين، الا أنّ مجموعة من المتمردين اعتقدوا أنّ الشرطة تشنّ هجومًا عليهم، ما أسفر عن وقوع اشتباكات بين الجانبين.