أعلن تنظيم “ولاية سيناء” مسؤوليته عن هجمات التي وقعت مساء الخميس في سيناء وأودت بحياة 30 شخصًا من قوات الأمن والسكان. وقال التنظيم في حسابه عبر “تويتر” إنّ هجومًا موسّعًا شنّ بالتزامن لجنود الخلافة في ولاية سيناء في مدن العريش والشيخ زويد ورفح.
وأضاف أنّ مسلحيه استهدفوا الكتيبة رقم 101 في المنطقة الأمنية في ضاحية السلام في العريش بثلاث سيارات ملغومة، مضيفا أنّ الهجمات شملت عددًا من النقاط الأمنية في المدن الثلاث.
وغيّرت جماعة “أنصار بيت المقدس”، التي تنشط في محافظة شمال سيناء، اسمها إلى “ولاية سيناء” بعد إعلان بيعتها لتنظيم “الدولة الإسلامية”.