أكدت مصادر مطلعة على أجواء لقاء مدير دائرة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في وزارة الخارجية الفرنسية، فرنسوا جيرو مع مسؤول العلاقات الدولية في “حزب الله” عمار الموسوي، لـ “الشرق الأوسط”، أن المبعوث الفرنسي لم يحمل أي جديد، وزيارته لا تعدو كونها تحريكا للركود في الملف الرئاسي، والتأكيد على أن فرنسا موجودة وحاضرة لتقديم أي مساعدة مطلوبة في هذا الإطار”.
وعن نتائج جولته في إيران والسعودية والفاتيكان، أوضحت المصادر “الإيرانيون قالوا إنهم ليسوا معنيين بهذا القرار، ونحن بدورنا جددنا تأكيدنا أن المعني الأول بهذا الملف هو النائب ميشال عون”.