كشفت مصادر مطلعة على حركة الديبلوماسيين وعلى حركة سفراء الدول الكبرى في بيروت لـ”اللواء” أن هناك حرصاً على استمرار حكومة الرئيس تمام سلام وتفهماً لأدائها المتوازن، فضلاً عن تشجيع دائم لاستمرار الحوار بين تيار “المستقبل” و”حزب الله” لاحتواء الانقسام ومنع التشدّد من أن يترك انعكاساته السلبية على العلاقات السياسية والشعبية.