كشفت مصادر مطلعة أن الخطة الأمنية في البقاع الشمالي تأخرت بسبب ملاحظات وشروط وضعها “حزب الله” للموافقة عليها وتتعلق بأسماء الضباط المشرفين على القوة المنتشرة وحدود عمل هذه القوة على الأرض وكيفية التعاطي مع المربعات الأمنية الموجودة في بعلبك والقرى المحيطة بها.
وختمت المصادر لصحيفة “عكاظ”: لقد تم تذليل كافة العقبات وذلك عبر إشراك واسع للأمن العام في الخطة والقوى العسكرية التي ستنتشر بخاصة أن “حزب الله” يمنح الأمن العام الثقة الكاملة.