اشارت مصادر متابعة لسير العمليات العسكرية في ريف حلب الشمالي الى انه لا اسرى لـ”حزب الله” في هذه المعارك.
المصادر، وفي حديث لـ”الديار”، أكدت ان اي محاولات للايحاء في خلاف ذلك تدخل في اطار الحرب التعيسة وتحوير المعطيات لخلق بلبلة اعلامية ومحاولة الارهابيين من وراء ذلك “ضخ” معنويات في صفوف المسلحين المنهارة بعد الانجازات الكبيرة للجيش السوري وحلفائه.
واشارت الى ان ما جرى خلق توازنات جديدة في سوريا لصالح الجيش السوري اقر بها كل الخبراء العسكريين، فيما يركز المسلحون على زيتان عبر عملية تضليل واسعة ترمي الى تشتيت الانتباه عن الانجاز الكبير الذي تحقق في ريف حلب الشمالي لرفع المعنويات فقط، والايام القـادمة ستوضح كل المعطيات والحقائق التي خلفتها معركة ريف حلب الشمالي.