رأى عضو كتلة “لبنان الحر الموَحّد” النائب إميل رحمة لصحيفة “الجمهورية” ان “الجيش عادةً كان يقوم بردّة فعل، أمّا اليوم فقام بفعل، ووسّعَ المساحة الحيوية لكلّ المواقع الاساسية لحماية المنطقة، وهذا تدبير ضروري وأُثمِّن هذه الخطوة وأعتبرُها في محلّها، لكن أؤكّد مجدّداً أنّه لاستئصال هذا الخطر من الجرود يجب التنسيق بين الجيشين اللبناني والسوري، لذا علينا تجاوُز الانقسام السياسي والاتفاق على التنسيق في هذا الموضوع بالذات، لأنّه خطر داهم على الجميع.