توقّعت مصادر وزارية التقت الرئيس تمام سلام، أن يفتتح أوّل جلسة يدعو إليها بموقف سياسي يحدّد فيه قواعد العمل “من الآن وصاعداً”، وأوضحت أوساطه لـ”المستقبل” أنّ بقاء الآلية المعتمدة لا يعني القبول بفيتوات منفردة من قِبَل أي مكوّن وزاري في الحكومة، بمعنى أنه إذا اعترض مكوّن واحد فقط يسجّل اعتراضه في الجلسة ويتّخذ القرار، أمّا في حال اعتراض أكثر من مكوّن فعندها يتمّ تجنّب اتخاذ قرار.