أصدرت مفوضية الاعلام في الحزب “التقدمي الإشتراكي”، بياناً، أوضحت فيه أنّه “ورد في مقابلة أجرتها صحيفة “السفير” مع رئيس “اللقاء الديمقراطي” النائب وليد جنبلاط صباح اليوم الثلاثاء في 10 آذار 2015 ما يلي: “كشف جنبلاط عن أنّ أيار المقبل سيكون شهر تسليم مقعده النيابي في الشوف إلى إبنه تيمور…”.
وأضاف البيان: “إنّ جنبلاط إذ يشير إلى أنّ هذا التعبير ورد خطأ، يوضح أنّ تيمور سيخوض التحدي النيابي في معركة إنتخابية عادية أسوةً بسواه من المرشحين الآخرين. لذلك، إقتضى التوضيح”.