أشعلت صور الناشطة السياسية الدانماركية نيكيتا كلاستروب nikita klæstrup البالغة 20 عاما مواقع التواصل الاجتماعي بعدما شاركت في احدى الحفلات الحزبية.
ويبدو ان كلاستروب شقت طريقها السياسي مبكراً بعدما تربعت على عرش مواقع التواصل بسبب صورها المثيرة على الـ”انستغرام”، لدرجة ان معظم المعلقين او المغردين تمنوا ان تكون نائبتهم في برلمانات بلادهم ويقترعون لها. ولا تنكر كلاستروب تحررها من القيود قائلة :”على المرأة ان تختار ماذا تريد اما ان تبقى في المنزل وتحضر الطعام لعائلتها او ان تمثل فيلما اباحيا، لكن اي شيء ستقوم به عليها ان تفعله باقتناع وحرية كاملة واعتبر نفسي الوجه الجديد للانوثة في العالم”.
وأضافت: ” اريد ان انهي دروسي الجامعية قبل ان انخرط في العمل السياسي واتمنى ان استلم ملف العلاقات العامة في حزبي”. وحتى الساعة لم يعترض حزبها على صورها المثيرة على الانترنت التي سقطت كـ”القنابل” فوق رؤوس من شاهدها.