أبلغت مصادر بارزة في كتلة “المستقبل” النيابية صحيفة “النهار” ان الحملة التي استهدفت الرئيس فؤاد السنيورة “مكشوفة الاهداف وفي مقدمها شق صفوف 14 آذار، علما ان قادة “حزب الله” عندما صعدوا الى الرابية وقطعوا الطريق على أية منافسة رئاسية وعطلوا النصاب وطوقوا أجواء هدوء كانت في طريقها الى التبلور هم الذين صعّدوا وعطلوا الحوار”.