اعلنت أوساط سياسية مستقلة لصحيفة “الأنباء” الكويتية ان حل الأزمة الرئاسية في لبنان يمكن أن يولد حتى من عدم الاتفاق على الملف النووي الإيراني، ولكن بصعوبة أكثر، ما قد يفرض نوعا من الولادة القيصرية، لأنه في كافة الحلول الخارجية سيكون على اللبنانيين أن يدفعوا أثمانا سياسية وسيادية، كنتيجة لوضعهم على طاولة المساومات. وكل هذه الأمور ستكون موضع مباحثات رئيس الحكومة تمام سلام في القمة العربية الدورية المقررة في شرم الشيخ بعد بضعة أيام، حيث ينتظر أن يلقى آذانا مصغية.