أبرق رئيس “اللقاء الديموقراطي” النائب وليد جنبلاط إلى الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي، مستنكراً “الإعتداء الإرهابي الذي إستهدف متحف “باردو”، وأدّى الى سقوط عدد كبير من الضحايا من أبناء الشعب التونسي والسياح الأجانب”.
واكد جنبلاط أنّ “هذا العمل البربري إنّما يستهدف ضرب مسيرة الإستقرار في تونس، التي حققت خطوات هامة على المستويات السياسية والدستورية والأمنية بعد ثورتها الشعبية سنة 2010″، معرباً عن تضامنه “مع تونس في هذه الأوقات الصعبة”، ومقدماً تعازيه “إلى الشعب التونسي وعائلات الشهداء”.