أوقفت الشرطة التركية الأربعاء 22 شخصا مقربين من المجموعة اليسارية المتشددة السرية المسؤولة عن عملية احتجاز قاض رهينة مساء الثلاثاء، التي انتهت بمقتل القاضي وناشطين كانا يحتجزانه.
وجرت حملة قوات الأمن في مدينة أنطاليا، واستهدفت 22 طالبا يشتبه بصلتهم بحزب الجبهة الثورية لتحرير الشعب، التي تبنت عملية احتجاز الرهينة.
وذكرت وكالة دوغان للأنباء، أن الشرطة تدخلت بعد أن تلقت معلومات تبعث على الاعتقاد بأن الجبهة الثورية لتحرير الشعب يحضر لعمليات أخرى مماثلة لتلك التي نفذت في قصر العدل في اسطنبول.