قال رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” النائب وليد جنبلاط: “يبدو أنّ خبر سلاح الدمار الشامل للحزب التقدمي الاشتراكي وصل إلى ضفاف بحيرة ليمان إلى لوزان”، الأمر الذي صعق وأذهل جون كيري ومحمد جواد ظريف، لذالك قررا الإسراع في وضع الصيغة النهائية للاتفاق.
وأضاف عبر “تويتر”: “قام المحور الإمبريالي الإيراني بعمل دنيء وهو قرصنة الـemail العائد للقيادة الحزب وحدة الراجمات والصواريخ، لكن الرصد المركزي للحزب التقدمي الاشتراكي كشف المؤامرة الخبيثة، وصدرت الأوامر بقصف لوزان بصواريخ خروب ٣ وعنب ٥ عند الضرورة، لاحقا ستقوم قوات الحشد الشعبي للحزب الاشتراكي، فرع جنيف بطويق لوزان ولاحقاً تحريرها، لن نستخدم راجمات حشيشة ٤ احتراما للقوانين المرعية في مقاطعة لوزان، من الآن فصاعداً سنعتمد على الحمام الزاجل أو الورور في الاتصالات السرية”.