اشارت اوساط سياسية لصحيفة “القبس” الكويتية الى ان “كل ما يقال بشأن الملف الرئاسي كلام بكلام، وانتهى الوقت الذي كان فيه لواشنطن الباع الطويل في اختيار الرئيس اللبناني، من دون ان يعني ذلك ان بالامكان الاختيار من دون موافقتها. اما البطريرك الماروني فلا تأثير له في صناعة صاحب الفخامة منذ الاستقلال وحتى اليوم، وان كان الراعي اشد الخائفين من الاحتمالات”.