أعلنت الناطقة باسم المحكمة الدولية وجْد رمضان في حديث لصحيفة “النهار” ان “سررت كثيرا بتعييني في هذا المنصب. وانا على اتم الجهوزية لمباشرة العمل في مسؤوليتي مع الصحافة اللبنانية والاقليمية والدولية. فهذه مسؤولية جميلة على رغم صعوبتها وعدم سهولتها نظرا الى اجراءاتها المعقدة وما تتطلبه من تبسيط للامور في سبيل مساعدة الصحافة والاعلاميين في الدرجة الاولى مع لبنان والرأي العام اللبناني، والصحافة الاقليمية والدولية”.
واعتبرت انها “اكمال لاستمرارية عمل ما اكتسبته في مركزها السابق في قسم التواصل حيث كان نافذة على التواصل مع الصحافيين والإعلاميين. فأنا آتية من مكتب التواصل الخارجي الذي رافقته من لاهاي عام 2009 وقمنا بإحداثه في لبنان حيث بذلنا جهدا كبيرا في تسهيل عمل المحكمة للمجتمع اللبناني في مكوناته الاكاديمية والاعلامية والمدنية”.