دانت وزارة الخارجية والمغتربين بأشد العبارات، اقدام تنظيم “داعش” الإرهابي على ذبح وقتل 28 اثيوبيا مسيحيا بريئا في ليبيا، وبكل دم بارد، لا ذنب لهم الا انهم لا ينتمون الى أفكاره التكفيرية وتعاليمه الضالة، معزية الحكومة والشعب الاثيوبي الصديق”، معربة عن “تضامنها معهم في هذا المصاب الاليم.
الوزارة، وفي بيان، أضافت: “ان هذا العمل الجبان هو خير دليل ان لا حدود لاجرام ووحشية تنظيم داعش الذي بات يتفشى في اكثر من منطقة مهددا الامن والسلم الدوليين، وعليه تعيد وتؤكد وزارة الخارجية والمغتربين ان مواجهة هذا التنظيم وفكره الباطل يحتاج الى تضافر جهود المجتمع الدولي وتكثيفها على كافة الصعد”.