كتبت الإعلامية الدكتورة مي شدياق على صفحتها عبر موقع “فايسبوك”: “راح القاتل ومنفذ أوامر بشار ونظامه المخابراتي- الأمني والمنسق مع عملائه في لبنان، وراحت معه الاسرار….”.
وأضافت شدياق: “كان رستم غزالة (الذي قال علانية أنّه سيشرب من دمي) كنزًا للمعلومات بالنسبة للمحكمة الدولية ولهذا تخلص منه بشار. بعد تفجير الضباط والتخلص من صهره أصف شوكت، ها هو بشار الاسد يتخلص واحداً بعد الآخر من كل الذين يمكن ان يدينوه ويلفوا حبل العدالة الدولية حول عنقه”.